اخخخخخخ
25 سنه
وماذا نقول عن 62 سنه في طريقها الى 63
يبدو ان فارس بيك الخوري كان رجلا ليس ك "رجل" فلسطين
"عباس" بائع الضمير ميت الضمير لا نخوه ولا رجوله ولا شهامه ولا شرف
يتفاوض بوقت يقتل فيه الاف الفلسطينيون
وعلى ماذا يتفاوض على وقف الاستيطان وهناك العديد من القضايا التي بحاجه الى حلول
لكن اليهود بدهائهم ومكرهم المعروف يعرفون كيف يديرون هذا "اللعبه" حين يلعبون به كيفما يشاءون
لكننا نقول حسبنا الله ونعم الوكيل وما لنا وكيل غيره
بارك الله فيك اخي على نقلك هذه القصه المعبره والهادفه