الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
بَارَك الْلَّه فِيْك يُاغَالَي عَلَى هَذَا الْعَمَل الْمُتَأَلِّق
وَالْمُمَيَّز وَالْرَّائِع مَوْضُوْع فِي غَايَة الْرَوَّعَه وَالابْدَاع
وَاصِل هَذَا الْعَمَل الْمُمَيِّز الَّذِي سَوْف يَزِيْد مِن رَصِيْد الْمُنْتَدَى
وَلِي تَرْقَيْتُه وَالَى الْامَام دَوْمَا وَلَيْس يَوْمَا
اتْمَنَى ان تَوَاصُل هَذَا الْعَمَل وَلَا تَحْرِمْنَا مِن كُل مَاهُو جَدِيْد وَمُفِيْد لَنَا
وَالَى هَذَا الْمُنْتَدَى الْرَّائِع وَالْجَمِيل