منتديات غربة
فلسطين عبر التاريخ....(3) 13401713
منتديات غربة
فلسطين عبر التاريخ....(3) 13401713
منتديات غربة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات غربة


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
أهلاً وسهلاً بكم اعضاء وزوار ومشرفين وادارين في منتديات غربة ،منوّر المنتدى البيت بيتك وانشاء الله تجدون كل ما هو ممتع ومفيد*~*كل ما يجول في خاطركم هنا في منتدى غربة   التفاعلي.. أقترحاتكم.. طلباتكم.. صداقاتكم.. أفكاركم.. فأهلا بكم*~~~   

 

 فلسطين عبر التاريخ....(3)

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حمورابي
عــنـــانــــي نــشــيــط
عــنـــانــــي نــشــيــط
حمورابي


عدد المساهمات : 312
النقاط : 344
تاريخ التسجيل : 08/02/2010
العمر : 41
الموقع : بيت عنان
نشاط العضو :
فلسطين عبر التاريخ....(3) Left_bar_bleue50 / 10050 / 100فلسطين عبر التاريخ....(3) Right_bar_bleue


فلسطين عبر التاريخ....(3) Empty
مُساهمةموضوع: فلسطين عبر التاريخ....(3)   فلسطين عبر التاريخ....(3) Empty2010-03-10, 19:20

· ثالثا: نتائج الصراع – التهجير

§ عمليات التهجير:

لقد ثبت من خلال الوقائع المتتالية في قضية الصراع بين الغازين وأهل البلاد بأن الهدف بعيد المدى من وجهة نظر الغازين هي إخلاء الأرض من سكانها الأصليين وتهجيرهم بشتى الوسائل الجائرة التي تخرج عن إطار كل ما هو إنساني أو أخلاقي ومنها ما يتناوله كاتبنا السيد أبو هدبة عملية التهجير القصري التي نفذت ضد مئات القرة الفلسطينية ومنها ديرابان وتم ذلك على ثلاث مراحل

· أولاها قبل 14-07-1948 تهجير بعض أهالي القرى نتيجة للهجمات المستمرة حيث لجأ بعض سكان القرى إلى قرى أخرى مجاورة مثل ساريس وبيت محسير وبيت سوسيو وعسلين وصرعا ورافات حيث لجأوا إلى القرى المجاورة مثل ديرابان

· ثانيها عندما حل يوم 18-10-1948 حيث انكسر بفعل تخلي الكل عن أهالي القرى الباقية وقوة الغازي وقلة عدو وعتاد المقاومين الأبطال وسيطر الغازي على خطوط الدفاع للمقاومين وأصبح بإمكانه وهو مشرفا على القرية تصيد أهل القرية فردا بعد الآخر ولهذا كانت عملية الإخراج الأخير وتوجه المتواجدون في القرية نحو الجنوب إلى جراش وبيت نتيف عن طريق وادي النجيل وهم يحملون على رؤوسهم ما استطاعوا مما بقي من أغراضهم ثم انتشروا في منطقة الخليل وبيت لحم. ثم سيطر اليهود على القرية بالكامل وقتلوا من صمد فيها أو لم يستطع الخروج منها

· ثالثها في 05-06-1967 حيث تعرض الكثير من المناطق السكانية للقصف الجوي أو الأرضي واضطر الكثير للخروج إلى الضفة الشرقية ولا يزال الغازي يمارس بقسوة كل أنواع التنكيل من أجل إخراج أي فرد فلسطيني من أرضه.






البيت الفلسطيني تصميمه ومكوناته


في صوره للصندوق عندي بس مو عارفه انزلها زكروني فيها




صندوق عروس من خشب السرو تبدو عليه آثار دهان أخضر، مزين بشرائح من النحاس الأصفر ومرصع بغزارة بقطع نحاسبة بارزة، لم يكن يخلو بيت مقدسي من أمثاله. (أواخر القرن التاسع عشر)



كانت المساكن في الماضي بسيطة ومتواضعة، وبخاصة في القرى والمدن الصغيرة والتي هي أقرب إلى حياة الريف منها إلى حياة الحضر، فكثير من البيوت كانت تبنى من كتل من الطين والتي كانت تصنع في قوالب خاصة، وحتى يزداد تماسك هذه الكتل كان يضاف إلى الخلطة الطينية كميات مناسبة من سيقان الحبوب (كالقمح والشعير) المدقوقة والتي تسمى «قصل».

وفي المناطق الساحلية من فلسطين شاع بناء المنازل المشادة من حجارة «طابوق» اسمنتية تصنع في قوالب خاصة، أما في المناطق الجبلية حيث يسهل الحصول على مواد البناء فقد شيدت المنازل من حجارة تستخرج من محاجر في الجبال، ويقوم على قطعها، وتقطيعها وتشذيبها رجال مختصون.

كانت أسقف البيوت تصنع من الأخشاب وأغصان الأشجار وفوقها طبقة من الطين الممزوج بالقصب. وهذا النوع من الأسقف كان شائعاً في المساكن المصنوعة من الطين والتي كان يشترط صيانتها كل عام، وعقب أول تساقط للأمطار في تشرين أول (أكتوبر) والتي كان يطلق عليها «مطر الصليب» كان الناس يعتقدون أن هذا المطر هو بمثابة تحذير لهم وإشارة على بدء موسم الشتاء. فالناس يتركون البر، ويعودون إلى منازلهم الدائمة، كما يقومون بتفقد بيوتهم وصيانتها حتى لا تُداهمهم الأمطار وتسبب لهم الأضرار.

وكانت أسقف بعض البيوت على شكل عقد من الحجارة الصغيرة المثبتة بالجص على هيئة الأسواق القديمة المسماة بالقيصريات، لأن هذا النمط من البناء يرجع إلى العهود الرومانية أيام حكم القياصرة.

وكانت الدار غالباً تتخذ الشكل المستطيل، وتبنى الغرف على أحد أضلاعه أو على بعض أو كل أضلاعه، وتتوسط الدار ساحة مكشوفة تسمى صحن الدار تستخدم في عدة أغراض، كأن تزرع ببعض الأزهار والشجيرات لتكون حديقة للدار والتي يجلس فيها أهل الدار ويستمتعون بشمس الشتاء الدافئة، وبنسمات الربيع المنعشة، ويقضون فيها كثيراً من ليالي الصيف حيث يسمرون وبخاصة في الليالي المقمرة.

وكثيراً ما كان يفصل بعض حجرات الدار صالة مفتوحة ودون حائط من الأمام وإنما تزينها عقود من الحجر، وكان يطلق على هذه الصالة «ليوان» وجمعها «لواوين» وربما كان أصلها من الايوان، ويستخدم الليوان في الولائم والمناسبات والأفراح.

وفي داخل بعض الغرف كانت توجد في إحدى الحيطان ما يشبه الخزانة دون أبواب وإنما تستخدم ستارة من القماش لحجبها، ويطلق عليها «يوك» وهي على ما يبدو كلمة تركية. ويستخدم «اليوك» في حفظ اللُحف والمخدات ومرتبات «فرش» النوم والملايات والأغطية ونحوه، إذ كان معظم الناس ينامون على الأرض دون استخدام للأسرة.

وفي بعض الأحيان يقوم بعض الناس ببناء غرفة فوق إحدى غرف الدار تسمى «علّية» نظراً لعلوها عن باقي الغرف وتستخدم في النوم في ليالي الصيف الحارة، أو تستعمل مثل صالة حيث ينفرد بها صاحب الدار بزواره من الرجال، ويمكن الصعود إلى هذه «العلية» بواسطة درج بسيط يسمى «سلملك» وهي أيضاً كلمة تركية، ومن أجل الحماية، وخشية من وقوع الناس، وبخاصة الأطفال كان يوضع عليه درابزين، والذي كان يطلق عليه «حضير» وهي على ما يبدو تحريف لكلمة حذر لأنه يحذر ويمنع الناس من السقوط. وكان أثاث البيت بسيطاً للغاية، ويتألف من البسط الصوفية في فصل الشتاء، والبسط القطنية في الصيف، وتسمى «قياسات» ومفردها «قياس» وكذلك كانت تستخدم السجاجيد العجمية وبخاصة في بيوت الموسرين من الناس.

وفي غرف النوم كانت تضع ربة البيت صندوقها الخشبي المزخرف الذي صنع لها بمناسبة زواجها لتضع فيه ملابسها، ومجوهراتها وعطورها، ومع تطور الحياة لم يعد الصندوق مستخدماً إذ حل محله «البوريه» وهو عبارة عن خزانة مؤلفة من عدة أدراج مثل «الشيفنيره» والقسم العلوي من «البوريه» مرآة كبيرة أشبه بالتسريحة ومكان تضع فيه ربة البيت أدوات زينتها.

وفي طرف من أطراف حجرة النوم كان يوضع مقعد خشبي طويل يفتح من أعلاه، ويستخدم في وضع بعض الملابس، وبخاصة القديمة، وكان يسمى «كراويت» وهو يقوم مقام «الدوشك» الآن.

وأما غرفة الضيوف، فكانت تفرش أرضيتها بالبسط أو السجاد، وعلى جوانبها كانت توضع حشيات من القطن يجلس عليها، وعليها مساند محشوة بالقطن اليابس يتكأ عليها، أو «يساتك» محشوة بالقطن المضغوط أو الملابس القديمة.

وفي الغالب كانت تزين حجرة الجلوس بقطع من الجساد الموشى بزخارف جميلة، أو بآيات قرآنية، وكان من يدخل إلى غرفة الجلوس يخلع حذاءه عند عتبة الحجرة ثم يجلس على حشية من حشيات القطن، وفي فصل الشتاء كان «كانون النار» جزءاً من مكونات حجرة الضيوف.

وفي فصل الصيف وحينما يشتد الحر، كان كثير من الناس يبنون في ساحة الدار عريشاً من الخشب، ويغطى سقفه بسعف النخيل أو بأوراق العنب المزروع من حوله. ويقضون في العريش أو كما يسمى «العريشة» أوقاتاً يكون فيها المكوث في الحجرات صعباً من شدة الحر، وفي وسط الدار كان يُبنى خزان اسمنتي صغير يسمى «بُتيِّة» لخزن المياه التي يستخدمها أهل الدار، أما الزير فكان يوضع في مكان ظليل، ويخصص للشرب فقط، وفي بعض البيوت كانت تحفر آبار للحصول على المياه الجوفية، وبعضها كان يستخدم لتجميع مياه الأمطار وتخزينها.

ويوجد في حديقة أغلب البيوت الريفية الفلسطينية «التنور» أو «الطابون» وهو عبارة عن أفران طينية تصنع من الطين، وتبدأ عملية صنع الخبز بجمع الوقود أو الحطب وتسمى «قحاويش» ومنها يقال فلان «يقحوش» أي يجمع وقود الفرن، وتشعل النار في الفرن حتى يسخن ويسمى هذا الجزء من العملية «حمية الفرن»، وقبل وضع عجين الخبز في الفرن تقوم المرأة بتنظيف أرضية هذا الفرن بقطعة من قماش أو خيش مبللة بالماء تسمى «مصلحة».

ويكاد لا يخلو بيت ريفي في فلسطين من «طاحونة صغيرة» أو «مجرشة» أو «الرحى» وهي عبارة عن دولابين كبيرين مصنوعين من الحجر الصلب القوي، ويوضع الدولابان فوق بعضهما، والدولاب العلوي له مقبض خشبي تمسك به ربة البيت وتحرك بواسطته الدولاب حركة دائرية على الدولاب السفلي، وفي الدولاب العلوي فتحة في وسطه يتم من خلالها وضع الحبوب التي تسقط وتصبح بين الدولابين فتطحن أو تجرش حسب الحركة التي تصنعها ربة البيت.

وكان بعض الناس، وبخاصة الذين يملكون أراض زراعية خارج القرى والمدن يقضون الصيف في المزارع والحقول والبساتين حيث يبنون المباني البسيطة، والبعض كان يبني له خُصاً، والخص كلمة عربية فصيحة، وهو البيت من الشجر أو القصب وهو دائري الشكل وسقفه على هيئة قبة. ويفصل بين الاخصاص حائط مبني من الخيش أو أغصان وأوراقها ويسمى «صيرة» وهي أيضاً كلمة عربية فصيحة بمعنى الحظيرة ويبنى من الحجارة وأغصان الشجر وجمعها «صِيَرْ».

وفي القرى أو في المناطق الزراعية المحيطة ببعض المدن الصغيرة كانت تُبنى اخصاص مغطاة بنبات الحلفا، يعلوها الطين الممزوج بالقصب. وكانت بيوت الحلفا هذه عبارة عن مساكن دائمة لهؤلاء الذين يعملون في الزراعة ويعيشون عليها، وكانوا يهتمون بتربية الحيوانات كالماعز والخراف والنعاج، فيستفيدون من لحومها وألبانها وصوفها، كما يربون الدجاج ويضعون له الماء في إناء يسمى «مقر».

الالعـــــــــاب الفلسطيـــــنيه



تختلف الألعاب الشعبية التي يتسلى بها الصبية في النهار عن تلك التي يمارسونها في المساء، كما أن ألعاب الفتية تختلف عن ألعاب الفتيات.

في ساعات النهار كان الفتية يمارسون ألعابهم المفضلة في حاراتهم، أو في الساحات القريبة من منازلهم، ومن بين هذه الألعاب :




الحَيّبْ


عدد اللاعبين: اثنين، طريقة اللعب: وهي قطعة خشبية يبلغ طولها نحو خمسة عشر سنتميتراً، مدببة الطرفين، سميكة في الوسط، بحيث لو ضُربت من أحد طرفيها انطلقت في الفضاء.

وتوضع هذه القطعة الخشبية المدببة الطرفين بشكل مستعرض فوق حفرة ضحلة في الأرض لا يزيد عمقها عن بضعة سمنتميترات. وهذه الحفرة تكون مستطيلة الشكل، قد يصل طولها إلي نحو عشرين سنتميتراً. ويطلق الصبية على هذه الحفرة «مور».

ويقوم أحد اللاعبين من الصبية بوضع عصاة في الـ «مور» أسفل القطعة الخشبية المدببة. ويجذب العصا بقوة على إلى أعلى، فتنطلق القطعة الخشبية المدببة في الهواء، حيث يحاول زميل له يقف قبالته ضربها بعصاه، فإن أفلح في ذلك، يقوم بإكمال اللعبة وذلك بأن يضرب على أحد طرفي القطعة الخشبية المدببة بعصاه، فتنطلق إلى أعلى، ثم يلاحقها ليضربها وهي في الهواء، ويظل يداوم على ذلك، فإذا فشل في ضرب القطعة الخشبية في أثناء انطلاقها إلى أعلى، أصبح من حق زميله أن يتسلم اللعبة منه فيبدأ دوره في اللعب.

وكان بعض الصبية يمارسون لعبة كرة القدم التي يصنعونها من قطع قماش أو من ثياب قديمة وشبه بالية، وهناك من كان حاذقاً في صنع الطائرات الورقية التي يحرص الفتية على إطلاقها في الجو في فصلي الصيف والخريف، وحيث تكون الرياح مناسبة لمزاولة مثل هذه الألعاب.

«الحَجْلَة»


عدد اللاعبين: 2-4 فتيات.

طريقة اللعب: تقوم الفتيات باختيار مساحة من الأرض في حدود أربع مترات مربعة، ويكون شكل هذه المساحة من الأرض على هيئة مستطيل مقسم إلى مربعات أو مستطيلات.

ويبدأ اللعب بأن تمسك كل فتاة بالتناوب قطعة من النقود وتختار أحد وجهيها، ثم تقذفها في الهواء، فإن ظهر الوجه الذي اختارته، تكون هي أول من يبدأ اللعب، وإلاّ فإن من حق زميلتها التي اختارت الوجه الآخر أن تبدأ اللعبة.

تقوم الفتاة التي تلعب الحجلة باختيار قطعة فخارية أو حجرية ووضعها على الأرض في أول مربع من مربعات المستطيل، وتقوم الفتاة بدفع القطعة بإحدى قدميها إلى الأمام، بينما تكون القدم الثانية مرفوعة عن الأرض، بحيث لا تلامسها أبداً، وتحاول الفتاة أن تجعل القطعة تستقر في المربع التالي، ثم الذي يليه، وهكذا وبحيث تجتاز المنعطف، فإذا توقفت الفتاة على الخط الذي يفصل بن المربع والذي يليه، أو لامست قدمها المرفوعة عن الأرض، أو داست قدمتها التي تستخدمها في دفع القطعة على ذلك الخط تكون قد خسرت اللعبة، ويحق لزميلتها أن تحل مكانها.

تزاول هذه اللعبة في ساعات النهار، وبخاصة في فصل الربيع، وحينما تشرق شمس الصباح الدافئة، من بعد أمطار تكون قد هطلت.


طاق طاق طاقية:


عدد اللاعبين: مجموعة من الإناث والذكور. طريقة اللعب: ينتظم الصبية من بنين وبنات على هيئة دائرة. ويقوم أحد الصبية بنزع طاقية رأسه، ويدور خلف الأولاد الجالسين على الأرض على شكل دائري. وفي أثناء دورانه يردد قائلاً: «طاق طاق طاقية، طاقيتين وعُلّيه، رن، رن يا جرس، حوّل واركب عالفرس». وطيلة دورانه لا يجوز لأحد من الجالسين الالتفات أو النظر إلى الخلف. وبخفة يد، ودون أن يشعر به أحد يلقي الصبي الطاقية خلف أحد الجالسين، فإن أحس الجالس بذلك التقط الطاقية وحاول اللحاق بالفتى والامساك به، وبذلك يفوّت الفرصة على هذا الفتى الذي يظل يدور مردداً طاق.. طاق.. طاقية.. رن.. رن يا جسر» إلى أن يفلح في وضع الطاقية خلف شخص لا يحس به، فإذا أكمل الدورة وعاد إلى هذا الشخص التقط الطاقية وضربه بها، وطلب منه أن يحل مكانه جزاء على عدم انتباهه.. وهكذا تستمر اللعبة.



الكريكمه»


عدد اللاعبين: مجموعة من الأطفال.

طريقة اللعب: يضم الصبية يداً واحداً على هيئة قبضة، ويضعونها فوق بعضها البعض، ويسأل أحد اللاعبين زملاءه عما في قبضة اليد العليا قائلاً: ما هذه؟ فيرد عليه الجميع قائلين: كريكمه. ثم يسأل عن القبضة التي تليها، وهكذا حتى يصل إلى آخر قبضة يد ويسأل: ما هذه، فيرد عليه الجميع قائلين: بنت السلطان، ويعود يسأل: أيش فيها، فيرد عليه الجميع: خوخ ورمان، ثم يتساءل: وين حصتي؟ فيردون عليه: تحت اللقان (وعاء فخاري كبير)، ثم يستفسر: وين اللقان؟ فيقولون له: كسرته العِجْلَه، ويسأل: وين العجله؟ فيردون: ذبحناها. ثم يستفسر: وين دمها؟ فيجيبون: أكلوه العصافير، ويسأل: وين العصافير: فيقولون: في بحر أبويا الصغير، ثم يستفسر: وين بحر أبويا الصغير؟ فيردون: في بحر أبويا الكبير، ثم يقول أحدهم: خُذها يا غراب وطير، فيحرك الجميع أيديهم على هيئة حركات الطيور.. وهكذا تنتهي هذه اللعبة.


«القلول أو البنانير»




: والقلول ومفردها «قُلْ» وهو كرة معدنية صغيرة والبنانير مفردها «بنوره» وهي كرة زجاجية صغيرة جداً. عدد اللاعبين: اثنان أوأكثر، طريقة اللعب: يمسك كل واحد من اللاعبين قُلاً أو بنوره، ويقذفها بضربة من إبهامه محاولاً أن تصيب البنوره أو القل الذي على الأرض، فإن إصابته ووقع الاثنان في حفرة اللعب والتي يسمونها «ماق» تكون تلك البنورة أو القل من حق الفائز وتستمر اللعبة ويكون الفائز من حاز على أكبر عدد من القلول أو البنانير، ويحرص كل صبي على عرض أنواع مختلفة من البنانير التي كسبها مزهواً ببراعته في اللعب.

«لعبة الحصان»، عدد اللاعبين: مجموعة من الأطفال الذكور. طريقة اللعب: يقوم الصبية بالاصطفاف على شكل خط مستقيم وتكون قاماتهم منحنية، بحيث توضع أيديهم على ركبهم ووجوههم إلى أسفل على نحو ما يفعل المصلون حين يركعون.

ويقوم آخر صبي في الصف بالقفز (النط) فوق زملائه الذين أمامه واحداً إثر واحد حتى ينتهي منهم جميعاً ثم يقف في المقدمة وينحني كبقية الصبية ويبدأ بالقفز الذي كان يليه في بداية اللعب وهكذا حتى ينتهي الجميع ليبدأوا اللعبة من جديد.

«الكراسي الموسيقية» عدد اللاعبين: مجموعة من الذكور والإناث، طريقة اللعب: يتم تخصيص مقاعد على عدد اللاعبين فما عدا واحداً ليس له مقعد، ويبدأ اللعب بأن يعزف أحد الصبية على آلة موسيقية كالشبابة أو أن يضرب على طبل بيده، وحينما ينتهي العزف أو الضرب، يتسابق الصبية على المقاعد، ويخرج من اللعب الشخص الذي يفشل في الحصول على مقعد، وتتكرر العملية عدة مرات، ولكن في كل مرة يتم استبعاد مقعد حتى تكون عدد المقاعد أقل من عدد اللاعبين الباقين بمقعد واحد. وتنتهي اللعبة حينما يخرج جميع اللاعبين ويكون الفائز هو الذي استطاع الاحتفاظ بمقعد له في كل مرة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
التميمي
عــنـــانــــي نــشــيــط
عــنـــانــــي نــشــيــط



عدد المساهمات : 449
النقاط : 475
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
نشاط العضو :
فلسطين عبر التاريخ....(3) Left_bar_bleue50 / 10050 / 100فلسطين عبر التاريخ....(3) Right_bar_bleue

الاوســـــمة : العضو المميز

فلسطين عبر التاريخ....(3) Empty
مُساهمةموضوع: رد: فلسطين عبر التاريخ....(3)   فلسطين عبر التاريخ....(3) Empty2010-03-12, 08:44

بصراحة موضوعك في غاية الروعة
الف شكر على جهودك الطيبة واصل ابداعاتك تقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
e3nane
المــــديـــــر الـــــــعـــــام
المــــديـــــر الـــــــعـــــام
e3nane


عدد المساهمات : 21049
النقاط : 25172
تاريخ التسجيل : 06/01/2010
العمر : 40
الموقع : شيكاغو chicago
نشاط العضو :
فلسطين عبر التاريخ....(3) Left_bar_bleue100 / 100100 / 100فلسطين عبر التاريخ....(3) Right_bar_bleue

الاوســـــمة : وســــــام التميز

فلسطين عبر التاريخ....(3) Empty
مُساهمةموضوع: رد: فلسطين عبر التاريخ....(3)   فلسطين عبر التاريخ....(3) Empty2010-03-12, 14:35

موضوع اكثر من رائع و يسلمو الايادي على المجهود الجميل في طرح الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://beitananusa.ahlamontada.net
صقر البلد
المراقب العام
المراقب العام
صقر البلد


عدد المساهمات : 2898
النقاط : 2949
تاريخ التسجيل : 20/01/2010
العمر : 54
الموقع : بين الناس على الارض
نشاط العضو :
فلسطين عبر التاريخ....(3) Left_bar_bleue50 / 10050 / 100فلسطين عبر التاريخ....(3) Right_bar_bleue

الاوســـــمة : وسام التميز

فلسطين عبر التاريخ....(3) Empty
مُساهمةموضوع: رد: فلسطين عبر التاريخ....(3)   فلسطين عبر التاريخ....(3) Empty2010-03-12, 15:10

يسلموا على هذا الشرح المفصل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حمورابي
عــنـــانــــي نــشــيــط
عــنـــانــــي نــشــيــط
حمورابي


عدد المساهمات : 312
النقاط : 344
تاريخ التسجيل : 08/02/2010
العمر : 41
الموقع : بيت عنان
نشاط العضو :
فلسطين عبر التاريخ....(3) Left_bar_bleue50 / 10050 / 100فلسطين عبر التاريخ....(3) Right_bar_bleue


فلسطين عبر التاريخ....(3) Empty
مُساهمةموضوع: رد: فلسطين عبر التاريخ....(3)   فلسطين عبر التاريخ....(3) Empty2010-03-13, 12:51

شكرا لكما ع المرور واتمنا لكم الافضل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فلسطين عبر التاريخ....(3)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فلسطين عبر التاريخ...........(1)
» فلسطين عبر التاريخ ........(2)
» فلسطين في التاريخ الإسلامي
» القدس من فلسطين والى فلسطين (حق العودة)
» حوٍآرٍ بين آم فلسطين وأبوٍ فلسطين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات غربة ::  منتديات القرى والمدن الفلسطينية --Forums Palestinian villages and towns  ::  منتدى فلسطين أرض وتاريخ وشعب-Palestine land, history and people -
انتقل الى: